doa pertemuan majlis

doa yasinan dan tahlil pertemuan

اَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنْ الرَّحِيْمِ. الْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدَ الشَّاكِرِيْنَ حَمْدَ النَّاعِمِيْنَ حَمْدًا يُّوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ، يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ. سُبْحَانَكَ لَا نُحْصِى ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ، 

اللهم صَلِّ وَسَلِّمْ عَلی سَيِّدِنِا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الأَهْوَالِ وَاْلاٰفَاتِ وَتَقْضِیْ لَنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا  بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَيِّأتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ اَعْلَی الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا اَقْصَی الغَايٰاتِ مِنْ جَمِيْعِ الخيرَاتِ فی الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الممَاتِ إِنَّكَ عَلَی كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ  

اللهم  إِنَّا نَسْأَلُكَ نَتَوَسَّلُ وَنَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صلی الله عليه وسلَّمَ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ يَامُحَّمَدُ يَانَبِيُّ الرَّحْمةِ إِنَّا تَوَجَّهْنَا بِكَ الَی رَبِّنَا لِقَضَاءِ حَاجَتِنَا هٰذِهِ خُصُوْصًا حَاجةِ صَاحِبِ الدَّعْوة وحَاجةِ أَهْلِ البَيْتِ وحَاجة جَمَعَاتِنَا لِتُقْضَی لَنَا فَإِنَّهُ لاَ يَقْضِی حَاجَةَ اَحَدٍ الَّا اَنْتَ يَا اللهُ  يَا حَيُّ يَاقَيُّوْمُ يَارَحْمٰنُ يَارَحِيْمُ بِرَحْمَتِكَ يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ

اللهم  إنَّا نَسْأَلُك  مُوْجِبَاتِ رَحْمَتِكَ وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ والسَّلامَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ  والغَنِيْمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ والفَوْزَ بِالجَنَّةِ والنَّجَاةَ مِنَ النَّار

رَبَّنَا لاَ تَدَعْ لَنَا فِي مَقَامِنَا هَذَا وَ فِي سَاعَتِنَا هَذِهِ ذَنْبًا إِلاَّ غَفَرْتَهُ، وَ لاَ هَمًّا إِلاَّ فَرَّجْتَهُ، وَ لاَ دَيْنًا إِلاَّ قَضَيْتَهُ، وَ لاَ مُسَافِرًا إِلاَّ وَصَلْتَهُ، وَ لاَ مَرِيْضًا إِلاَّ شَفَيْتَهُ، وَ لاَ مَيِّتًا إِلاَّ رَحِمْتَهُ، وَ لاَ حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا لَكَ رِضًا وَ لَنَا فِيْهَا صَلاَحًا إِلاَّ قَضَيْتَهَا وَ يَسَّرْتَهَا يَا أَكْرَمَ اْلأَكْرَمِيْنَ

 يَاارْحَمَ الرَّاحَمِيْنَ

 ولا تجعل لنا ذنبا إلا غفرته، ولا هما إلا فرجته، ولا دينا إلا قضيته، ولا مريضا إلا شفيته، ولا عدوا إلا كفيته، ولا غائبا إلا رددته، ولا عاصيا إلا عصمته، ولا فاسدا إلا أصلحته، ولا ميتا إلا رحمته، ولا عيبا إلا سترته، ولا عسيرا إلا يسرته، ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة لك فيها رضى ولنا فيها صلاح إلا أعنتنا على قضائها فى يسر منك وعاقبة يا أرحم الراحمين

اللهم تَقَبَّلْ وَاَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ  وَنُوْرَ مَا تَلَوْنَاهُ مِنَ القُرْأَنِ العَظِيْمِ مِنْ سُوْرَةِ يٰس وَسُوْرَةِ الفَاتِحَةِ وَمِنْ سُوْرَةِ الاِخْلاَصِ وَمِنْ سُوْرَةِ المُعَوِّذَتَيْنِ  وَغَيْرِ ذٰلِكَ وَمَا سَبَّحْنَاهُ وَمَاحَمِدْنَاهُ وَمَاهَلَّلْنَاهُ وَمَااسْتَغْفَرْنَاهُ وَمَاصَلَّيْنَا عَلی سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صلَّی الله عليه وسلم فِيْ هٰذَا المَجْلِسِ المُبَارَكِ اللهم اجْعَلْ ثَوَابَ ذٰلِكَ كُلِّهِ هَدِيَّةً مَنَّا وَاصِلَةً وَرَحْمَةً مِنْكَ نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً وَصَدَقَةً مُتَقَبَّلَةً وَنُقَدِّمُ ذٰلِكَ وَنُهْدِيْهِ إِلَی حَضْرَةِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا شَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ أَعْيُنِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّی الله عَلَيه وسَلَّمَ ثُمَّ اِلَی اَرْوَاحِ جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ الأنْبِيَاءِ وَالمُرْسَلِيْنَ وَالأَوْلِيَاءِ وَالشُهَدآءِ وَالصَّلِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالعُلَمَآءِ العَامِلِيْنَ وَالمُصَنِّفِيْنَ المُخْلِصِيْنَ وَاِلَی جَمِيْعِ الْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَخُصُوْصًا اِلَى حَضْرَةِ سُلْطَانِ أَوْلِيَآءِاللهِ سَيِّدِنَا شَيْخِ عَبْدُالْقَادِرْ الْجَيْلاَنِيْ صَاحِبِ الْكَـَرمَةِ رَضِيَ اللهُ   وَاِلَی رُوْحِ الشَّيْخِ مُحَمَّد سمَّان المَدانيّ الحسنيّ وَلِيُّ اللهِ وَاِلَی جَمِيْعِ اَرْوَاحِ اَهْلِ القُبُوْرِ مِنَ المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِمَاتِ وَالمُؤْمِنِيْنَ َالمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ اِلَی مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا إِلَی أَرْوَاحِ مَنْ قُصِدُوْا فِيْ هٰذا المَجْلِسِ خُصُوْصًا إِلَى أَرْوَاحِ آبَاءِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَأَسَاتِذَتِنَا وَمُعَلِّمِيْنَا وَلِمَنْ أَحْسَنَ إِلَيْنَا وَلِأَصْحَابِ الحُقُوْقِ الوَاجِبَةِ عَلَيْنَا وَ إِلَی أَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا وَمُعَلِّمِيْنَا وَذَوِی الْحُقُوْقِ الْوَاجِبَةِ عَلَيْنَا وَوَالِدِيْكُمْ وَأَمْوَاتِنَا وَأَمْوَاتِكُمْ وَلِأرْوَاحِ اَمْوَاتِ المُسْلِمِيْنَ عَآمَةً مِنْ اهْلِنَا وَاَهْلِكُمْ وَمِنْ اَهْلِ قَرْيَتِنَا جلُوتِه خُصُوْصًا هَدِيِّةً اِلَی رُوْحِ ....... بن...... . ِ

اللهم اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُْمْ وَاجْعَلِ الجَنَّةَ مَثْوَاهُمْ  اللهم اجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجِنَانِ وَلا تَجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النِّيْرَانِ  اللهم أَنْزِلْ فِيْ قُبُوْرِهِمْ نُوْرًا وََرَحْمَةً وَمَغْفِرَةً دَائِمَةً اِلَی يَوْمِ القِيَامَةِ اللهم نَوِّرْ قُبُوْرَهُمْ وَاَدْخِلْ فِيْهَا الرَّوْحَ وَالرَّيْحَانَ وَالفُسْحَةَ وَالْأمَانَ وَالرَّحْمَةَ وَالرِّضْوَانَ يَاحَنَّانُ يَامَنَّانُ 

 اللَّهُمَّ اَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالنِّعْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ وَالشَّفَاعَةَ عَلَى أَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ أَهْلِ لَاالَهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ

اللهم اِنْ كَانُوْا مُحْسِنِيْنَ فَزِدْ فِيْ إحْسَانِهِمْ وَاِنْ كَانُوْا مُسِيْئِيْنَ فَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّأتِهِمْ اللَّهُمَّ أَنْزِلْ فِيْ قَبْرِهِ الرَّحْمَةَ وَالضِّيَاءَ وَالنُّوْرَ، وَالبَهْجَةَ وَالرَوْحَ وَالرَيْحَانَ وَالسُّرُوْرَ، مِنْ يَوْمِنَا هَذَا إِلَى يَوْمِ البَعْثِ وَالنُّشُوْرِ، إِنَّكَ مَلِكٌ رَبٌّ غَفُوْرٌ  

اللّٰهُمَّ سَلِّمْنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ وَعَافِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ وَاعْفُ عَنَّا وَعَنِ الْمُسْلِمِيْنَ وَقِنَا وَإِيَّاهُمْ شَرَّ مَصَآئِبِ الدُّنْيَا وَالدِّيْنِ  

اللّٰهُمَّ اَلْقِ الرُّعْبَ فِيْ قُلُوْبِ الظَّالِمِيْنَ الْمُتَكَبِّرِيْنَ الْمُتَجَبِّرِيْنَ اللّٰهُمَّ فَرِّقْ جَمْعَهُمْ اللّٰهُمَّ شَتِّتْ شَمْلَهُمْ اللّٰهُمَّ خَالِفْ بَيْنَ قُلُوْبِهِمْ اللّٰهُمَّ لَاتُبَلِّغْهُمْ اٰمَالَهُمْ اللّٰهُمَّ يَارَبَّنَا لَاتُسَلِّطْ عَلَيْنَا بِذُنُوْبِنَا مَنْ لَايَخَافُكَ وَلَايَرْحِمُنَا

يَا مُحَوِّلَ الاَحْوَالِ حَوِّلْ حَا لَنَا اِلَي اَحْسَنِ الحَالِ 

اَللّٰهُمَّ انْقُلْنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ مِنَ الشَّقَاوَةِ إِلَی السَّعَادَةِ وَمِنَ النَّارِ إِلَی الْجَنَّةِ وَمِنَ الْعَذَابِ إِلَی الرَّحْمَةِ وَمِنَ الذُّنُوْبِ إِلَی الْمَغْفِرَةِ وَمِنَ الْإِسَاءَةِ إِلَی الْإِحْسَانِ وَمِنَ الْخَوْفِ إِلَی الْأَمَانِ وَمِنَ الْفَقْرِ إِلَی الْغِنَی وَمِنَ الذُّلِّ إِلَی الْعِزِّ وَمِنَ الْإِهَانَةِ إِلَی الْكَرَامَةِ وَمِنَ الضِّيْقِ إِلَی السّعَةِ وَمِنَ الشَّرِّ إِلَی الْخَيْرِ وَمِنَ الْعُسْرِ إِلَی الْيُسْرِ وَمِنَ الْإِدْبَارِ إِلَی الْإِقْبَالِ وَمِنَ السَّقَمِ إِلَی الصِّحَّةِ وَمِنَ السُّخْطِ إِلَی الرِّضَی وَمِنَ الْغَفْلَةِ إِلَی الْعَبَادَةِ وَمِنَ الْفَتْرَةِ إِلَی الْإِجْتِهَاد وَمِنَ الْخِذْلَانِ إِلَی التَّوْفِيْقِ وَمِنَ الْبِدْعَةِ إِلَی السُّنَّةِ وَمِنَ الْجَوْرِ إِلَی الْعَدْلِ  وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِه وَسَلَّمَ دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلامٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ

ِ

وَاَنْ تَمُنَّ عَلَيْنَا بِطُوْلِ العُمُرِ وَصِحَّةِ البَدَنِ وَالعِلم

ِ النَّافِعِ وَالرِّزْقِ الوَاسِعِ وَالفَهْمِ الصَّائِبِ وَذَكَاءِ العَقْلِ والبَرَكَةِ وَالسَّلَامَةِ وَالسَّعَادَةِ وَالعَافِيَةِ وَالشَّهَادَةِ وَحُسْنِ الخَاتِمَةِ وَاَنْ تَجْعَلَ لَنَا مِنْ كُلِّ هَمٍّ َغَمٍّ اَصْبَحْنَا وَاَمْسَيْنَا فِيْهِ فَرَجًا وَمَخْرَجًا وَاَنْ تَقْضِيَ لَنَا حَوَائِجَنَا فِيْ الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالأَخِرَةِ 

اَللَّهُمَّ أَصْلِحْ لَناَ دِيْنِناَ الذَى هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِناَ وَأَصْلِحْ لَناَ دُنْياَناَ الَّتىْ فِيْهاَ مَعاَشُناَ وَاَصْلِحْ لَناَ اخِرَتَنَا الَّتِى فِيْهاَ مَعاَدُناَ واجْعَلْ الْحَياَةَ زِياَدَةً لَناَ فِى كُلِّ خَيْرٍ وَاجْعَلِ

ِ الْمَوْتَ رَاحَةً لَناَ مِنْ كُلِّ شَرٍّ

اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ جَمْعَنَا هٰذَا جَمْعًا مَرْحُوْمًا

 وَاجْعَلْ مُشَاوَرَتَنَا مُشَاوَرَةً نَافِعَةً وَتَفَرُّقَنَا مِنْ بَعْدِهِ تَفَرُّقًا  مَعْصُوْمًا وَلاَ تَدَعْ فِيْنَا وَلا مَعَنَا شَقِيًّا وَلا مَحْرُوْمًا بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ

اللهم يَامَنْ لَا يَحْتَاجُ اِلَی البَيَانِ  وَالتَّفْسِيْرِ حَاجَاتُنَا اِلَيْكَ كَثِيْرٌ وَاَنْتَ عَالِمٌ بِهَا وَبَصِيْرٌ وَخَبِيْرٌ 

أللّهمّ يامُيَسِّرُ يَسِّرْ، ويامُدَبِّرُ دَبِّرْ ويامُسَهِّلُ سَهِّلْ، سَهِّلْ علينا كُلَّ عَسِيْرً سَهِّلْ لَنَا اُمُورَنا امور الدنيا والاخرة  بجاه البشير وَ النذير

اللهم يَا عالِمَ الاَحْوَالِ وَيَا مُطَّلِعَ السَّرَائِرِ وَيَا مَنْ عَلَی كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ إِقْضِ حَاجَاتِنَا وحَوَائِجَ المُسْلِمِيْنَ وَيَسِّرْ أُمُوْرَنَا وَأُمُوْرَ المُسْلِمِيْنَ وَحَقِّقْ آمَالَنَا وَحَّوِّلْ أَحْوَالَنَا إِلَی أَحْسَنِ الحَالِ وَاكتُبْنَا مِنَ النَّاجِحِيْنَ   

اللهم إِنَّا طَامِعُوْنَ فِيْ عَطَاكَ رَاغِبُوْنَ فِيْ رِضَاكَ مُسْتَسْلِمُوْنَ لِقَضَاءِكَ يَسِّرْ لَنَا مَايُوْجِبُ لَنَا اِلَی النَّجَاحِ مِنَ الاَعْمَالِ الصَّالِحَةِ وَوَفِّقْنَا لِمَا يُرْضِيْكَ  

اللهم اهْدِنَا بِهُدَاكَ وَاجْعَلْنَا مَمَّنْ يُسَارِعُ فِيْ رِضَاكَ وَلاَتُوَلِّنَا وَلِيًّاسِوَاكَ وَلاَتَجْعَلْنَا مَمَّنْ خَالَفَ أمْرَكَ وَعَصَاكَ 

اللهم اجْعَلْ إِجْتِمَاعَنَا هٰذَا وَغَيْرَهُ بِالرَّحْمَةِ وَافْتِرَاقَنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالمَغْفِرَةِ وَالعِصْمَةِ وَارْفَعْنَا بِفَضْلِكَ البَلَاءَ وَالنِّقَْمَةَ

اللهم أَرِنَا الحَقَّ  حَقًّا وَارْزُقَْنَا التِّبَاعَهُ وَأَرِنَا البَاطِلَ بَاطِلًا وَارْزُقْنَا اجْتِنَابَهُ وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيْلُ وَلَاحَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظيْمِ 

, اَللّٰهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ بِحَقِّ الْفَاتِحَةِ الْمُعَظَّمَةِ وَالسَّبْعِ الْمَثَانِيِ اَنْ تَفْتَحَ لَنَا بِكُلِّ خَيْرٍ وَاَنْ تَتَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِكُلِّ خَيْرٍ وَاَنْ تَجْعَلَنَا مِنْ اَهْلِ الْخَيْرِ وَاَنْ تُعَامِلَنَا يَا مَوْلَانَا مُعَامَلَتَكَ لِاَهْلِ الْخَيْرِ وَاَنْ تَحْفَظَنَا فِيْ أَدْيَانِنَا وَاَنْفُسِنَا وَأَوْلاَدِنَا وَاَصْحَابِنَا وَاَحْبَابِنَا مِنْ كُلِّ مِحْنَةٍ وَبُؤْسٍ وَضَيْرٍ , اِنَّكَ وَلِيُّ كُلِّ خَيْرٍ وَمُتَفَضِّلٌ بِكُلِّ خَيْرٍ وَمُعْطٍ لِكُلِّ خَيْرٍ , يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ

  

 أَللَّهُمَّ بِحَقِّ الْفَاتِحَةِ وَبِسِرِّ الْفَاتِحَةِ وَبِبَرَكَةِ الْفَاتِحَةِ وَبِكَرَامَةَ الْفَاتِحَةِ وَبِمُعْجِزَةِ الْفَاتِحَةِ وَبِشَفَاعَةِ الْفَاتِحَةِ

 يَافَارِجَ الْهَمِّ وَيَاكَاشِفَ الْغَمِّ يَامَنْ لِعَبَادِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ

يَادَافِعَ البَلَاءِ يَا اللهُ وَيَادَافِعَ البِلَاءِ يَارَحْمٰنُ وَيَادَافِعَ البَلَاءِ يَارَحِيْمُ إِدْفَعْ عَنَّا كُلَّ بَلَاءِ الدُّنْيَا وَبَلَاءِ الأَخِرَةِ وَشَرِّ الدُّنْيَا وَشَرِّ الأَخِرَةِ وَمِنَ العَدُوِّ مِنَ الإِنْسَانِ وَالجِنِّ وَالشَيْطَانِ والإبْلِيْسِ وَمَا يَطِيْرُ مِنَ الهَوَاءِ وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَآءِ وَمَا يَخْرُجُ مِنَ الأَرْضِ 

رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا  إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا 

يَا مُحَوِّلَ الاَحْوَالِ حَوِّلْ حَا لَنَا اِلَي اَحْسَنِ الحَالِ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِه وَسَلَّمَ دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلامٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ