talqin untuk mayit perempuan

Talqin untuk mayit perempuan 

سُبْحَانَ مَنْ تَعَزَّزَ بِالْقُدْرَةِ وَالْبَقَاءِ وَقَهَرَ 

الْعِبَادَ بِالْمَوْتِ وَالْفَنَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ اَحْسَنُ عَمَلًا,وَأَنَّ سَعْيَكُمْ سَوْفَ يُرَی, كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ, وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُوْرَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ, فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَاُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ,وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُوْرِ, مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيْهَا نُعِيْدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرِی, مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ لِلْأَجْرِ وَالثَّوَابِ,وَفِيْهَا نُعِيْدُكُمْ لِلدُّوْدِ وَالتُّرَابِ, وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ لِلْعَرْضِ والْحِسَابِ,بِسْمِ اللهِ وَبِاللهِ وَاِلَی اللهِ وَعَلَی مِلَّةِ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّی اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, هٰذَا مَاوَعَدَ الرَّحْمٰنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُوْنَ, إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيْعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُوْنَ, يَا ………… إِبْنَةَ ………… { سيْبُوْت نَمَا إِيْبُوْ يَا } يَرْحَمُكِ اللهُ ٣ ذَهَبَتْ عَنْكِ الدُّنْيَا وَزِيْنَتُهَا وَصِرْتِ آلآنَ فِيْ بَرْزَخٍ مِنْ بَرَازِحِ الْآَخِرَةِ, فَلَا تَنْسَی الْعَهْدَ الَّذِيْ فَارَقْتَنَا عَلَيْهِ فِي دَارِ الدُّنْيَا وَقَدِمْتِ بِهِ إِلَی دَارِ الْآَخِرَةِ وَهُوَ شَهَادَةُ أنْ لآإِلَهَ إِلّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ, فَإِذَا جَآءَكِ الْمَلَكَانِ الْمُوَكَّلَانِ بِكِ وَبِأَمْثَالِكِ مِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍصَلَّی اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَا يُزْعِجَاكِ وَلَا يُرْعِبَاكِ وَاعْلَمِي أَنَّهُمَا خَلْقٌ مِنْ خَلْقِ اللهِ تَعَالَی كَمَا أَنْتِ خَلْقٌ مِنْ خَلْقِهِ, فَإِذَا اَتَيَاكِ وَأَجْلَسَاكِ وَسَأَلآَكِ وَقَالَا لَكِ مَنْ رَبُّكِ وَمَنْ نَبِيُّكِ وَمَادِيْنُكِ وَمَاإِمَامُكِ وَمَاقِبْلَتُكِ وَإِخْوَانُكِ وَاعْتِقَادُكِ وَمَاالَّذِيْ مُتِّ عَلَيْهِ, فَقُوْلِيْ لَهُمَا اَللهُ رَبِّيْ حَقٍّا فَإِذَا سَأَلَاكِ الثَّانِيَةَ فَقُوْلِيْ لَهُمَا اَللهُ رَبِّيْ حَقًّا فَإِذَا سَأَلَاكِ الثَّالِثَةَ وَهِيَ خَاتِمَةُ الْحُسْنَی فَقُولِي لَهُمَا بِلِسَانٍ طَلِقٍ بِلَا خَوْفٍ وَلَا فَزَعٍ, اللهُ رَبِّيْ وَمُحَمَّدٌ نَبِيِّ وَالإِسْلَامُ دِيْنِي وَالْقُرْآنُ إِمَامِيْ, وَالْكَعْبَةُ قِبْلَتِيْ وَالصَّلَاةُ فَرِيْضَتِيْ وَالْمُسْلِمُوْنَ اِخْوَانِيْ وَإِبْرَاهِيْمُ الْخَلِيْلُ اَبِيْ وَاَنَا عِشْتُ وَمُتُّ عَلَی قَوْلِ لَاإِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ تَمَسَّكِيْ يَا ……… بِهٰذِهِ الْحُجَّةِ وَاعْلَمِي أَنَّكِ مُقِيْمَةٌ بِهٰذَا الْبَرْزَخِ اِلَی يَوْمِ يُبْعَثُوْنَ, فَإِذَا قِيْلَ لَكِ مَاتَقُوْلِيْنَ فِيْ هٰذَا الرَّجُلِ الَّذِي بُعِثَ فِيْكُمْ وَفِيْ الْخَلْقِ اَجْمَعِيْنَ, فَقُوْلِي هُوَ مُحَمَّدٌ صَلَّی اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَاءَنَا بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّهِ, فَأَتْبَعْنَاهُ وَآمَنَّا بِهِ وَصَدَقْنَا بِرِسَالَتِهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لَااِلَهَ اِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رُبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ, وَاعْلَمِيْ يَااَمَنَةَ اللهِ اِنَّ الْمَوْتَ حَقٌّ وَاَنَّ نُزُوْلَ الْقَبْرِ حَقٌّ وَاَنَّ سُؤَالَ مُنْكَرٍ وَنَكِيْرٍ فِيْهِ حَقٌّ وَاَنَّ الْبَعْثَ حَقٌّ وَاَنَّ الْحِسَابَ حَقٌّ وَاَنَّ الْمِيْزَانَ حَقٌّ وَاَنَّ الصِّرَاطَ حَقٌّ وَاَنَّ النَّارَ حَقٌّ وَاَنَّ الْجَنَّةَ حَقٌّ وَاَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَارَيْبَ فِيْهَا وَاَنَّ اللهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي القُبُوْرِ, وَنَسْتَوْدِعُكِ اللهَ,آمَنَكِ اللهُ ٣ ثَبَّتَكِ اللهُ ٣ ثَبَّتَكِ اللهُ بَالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِيْ الْآخِرَةِ كَمَاثَبَّتَكِ اللهُ بِهِ فِي الدُّنْيَا, آَنَسَ اللهُ وَحْشَتَكِ وَرَحِمَ اللهُ غُرْبَتَكِ وَغَفَرَ سَيِّئَتَكِ وَقَبِلَ حَسَنَتَكِ, اللهم يَااَنِيْسَ كُلِّ وَحِيْدٍ وَيَاحَاضِرًا لَيْسَ يَغِيْبُ اٰنِسْ وَحْدَتَنَا وَوَحْدَتَهَا وَارْحَمْ غُرْبَتَنَا وَغُرْبَتَهَا وَلَقِّنْهَا حُجَّتَهَا وَلَا تَفْتِنَّا بَعْدَهَا وَاغْفِرْلَنَا وَلَهَا يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ {كيموديان دعَاء برسَامَا دعن ميعهَادَاف قبلة } اللهم بِحَقِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَنْ لَا تُعَذِّبَ هٰذَهِ الْمَيِّتَةَ ٣ اللهم هٰذَهِ اَمَّتُكَ وَاَنْتَ اَعْلَمُ بِهَا وَلَا نَعْلَمُ بِهَا اِلَّا خَيْرًا, وَقَدْ اَجْلَسْتَهَا لَتَسْأَلَهَا فَنَسْأَلُكَ اللهم اَنْ تُثَبِّتَهَا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِيْ الآخِرَةِ كَمَا ثَبَّتَهَا فِيْ الدُّنْيَا, اللهم ارْحَمْهَا وَاَلْحِقْهَا بِنَبِيِّهَا سَّيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّی اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَثَبِّتْ عِنْدَ الْمَسْئَلَةِ مَنْطِقَهَا وَلَا تَبْتَلِهَا فِيْ قَبْرِهَا بِمَا لَا طَاقَةَ بِهِ لَهَا اللهم اَسْلَمَهَا اِلَيْكَ اَلْاَشِخَّاءُ عَنْ اَنْ يَنْزِلَ بِهِ هٰذَا الْحَادِثُ الَّذِي تَنْفِرُ عَنْهُ النُّفُوْسُ بِطَبْعِهِا وَفَارَقَةُ مَنْ كَانَ يُحِبُّ قُرْبَهَا وَخَرَجَتْ مِنْ سَعَةِ الدُّنْيَا وَمِنَ الْحَيَاةِ اِلَی ظُلْمَةِ الْقَبْرِ وَضِيْقِهِ وَنَزَلَ بِكَ وَاَنْتَ خَيْرُ مَنْزُوْلٍ بِهَا, وَاِنْ عَاقَبْتَهَا فَذَنْبِهَا وَاِنْ عَفَوْتَ عَنْهَا فَأَهْلُ الْعَفْوِ اَنْتَ, اَنْتَ غَنِيٌّ عَنْ عَذَابِهَا وَهِيَ فَقِيْرَةٌ اِلَی رَحْمَتِكَ, اللهم تَقَبَّلْ حَسَنَتَهَا وَاغْفِرْ سَيِّئَتَهَا وَاَعِذْهَا مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَفِتْنَتِهِ وَاجْمَعْ لَهَا بِرَحْمَتِكَ الْاَمْنَ مِنْ عَذَابِكَ, وَاكْفِهَا كُلَّ هَوْلٍ وَمَشَقَّةٍ دُوْنَ الجَنَّةِ, اللهم احْفَظْهَا فِيْ تَرِكَتِهَا فِيْ الْغَابِرِيْنَ وَكُنْ خَلِيْفَةً عَلَيْهِمْ فِي الْحِفْظِ وَالْمَعُوْنَةِ وَارْفَعْهَا فِي عِلِّيِّيْنَ وَعُدْ عَلَيْهَا بِفَضْلِكَ بِرَحْمَتِكَ يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ 

 وَصَلَّى اللهُ عَلىٰ سَـيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلىٰ اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ

سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ